A Simple Key For أضرار التكنولوجيا Unveiled
A Simple Key For أضرار التكنولوجيا Unveiled
Blog Article
مشاكل في العظام والعضلات: استخدام الهاتف المحمول لمدة طويلة يؤدي إلى مشاكل في الرقبة واليدين؛ إذ يكون الرأس في وضع غير مناسب مائل للأمام، ويكون الضغط كبيرًا على الرقبة والظهر والعمود الفقري، وتشير الدراسات إلى أنّ الاستخدام الطويل والمتكرر للأجهزة المحمول قد يؤدي إلى مشاكل في الأصابع والمعصمين.
تساهم بعض التكنولوجيا في إطلاق الانبعاثات الغازية التي تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري، مما يساهم في تغير المناخ وتأثيراته السلبية على البيئة.
لا بُد من قضاء الآباء بعض الوقت مع أطفالهم والتحدث معهم في جميع أمورهم بشكل يومي وبدون استخدام الهاتف في هذا الوقت.
عندما ينشغل بعض الآباء فإنهم يقومون بإعطاء طفلهم جهاز إلكتروني لكي ينشغلوا به بدلًا من البكاء وإزعاج أباءهم، ولكن غالبًا ما تؤثر كثرة استخدام التكنولوجيا على الأطفال بشكل سلبي.
للتصدي للسلبيات الاجتماعية التي قد تنشأ نتيجة استخدام التكنولوجيا، يمكن اتخاذ عدة إجراءات وتبني سلوكيات وقائية تعزز التوازن والفعالية الاجتماعية.
يسبب التعرض للأجهزة التكنولوجية لفترة طويلة إجهاد للعين والتي من أهم أعراضها؛
فقدان الآلاف من الكائنات الحية لمواطنها: وذلك بسبب استنزاف وتدمير البيئة، الأمر الذي أدى إلى انقراض أعداد كبيرة من تلك الكائنات الحية النباتات والحيوانات على حدًا سواء. [١٥]
ولكن، التكنولوجيا كأي سلاحٍ ذو حدين، لها إيجابياتٌ وسلبياتٌ، ونحن هنا اليوم لنستعرض معًا سلبيات التكنولوجيا ومضارها على حياة البشر إلى وقتنا هذا.
تسلّلت التكنولوجيا شيئًا فشيئًًا إلى كل ركنٍ من أركان حياتنا، حتى أضحت عُنصرًا لا غنى عنه في وقتنا الحاضر؛ إذ تعددت استخداماتها ومشاركتها في كل المجالات، بدايةً من استيقاظك من النوم لتتفقد هاتفك الذكي والرسائل النصية التي وصلتك، وصولًا إلى الروبوتات التي غدت كالإنسان الحديدي الذي يحاكي البشر في كل شيءٍ تقريبًا.
خصّصي وقتًا لقطع الإنترنت عن نور الأجهزة المحمولة الخاصة بطفلكِ.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
عند الجلوس لفترة طويلة أمام جهاز الكمبيوتر يقوم الشخص بإنحناء رأسه لتناسب مستوي الرؤية له ولكن هذا غالبًا ما يسبب له بعض الأضرار.
ساعدت التكنولوجيا على تحسين حياة البشر بشكل كبير، فبفضل تطور التكنولوجيا أصبح بإمكاننا تخطي الكثير من العقبات والحواجز، بالإضافة إلى مساعدة الأشخاص على تطوير قدراتهم ومعتقداتهم.
وأيضًا يتم تخصيص فترات من اليوم للتفاعل الاجتماعي الواقعي والنشاطات غير الرقمية.